من أبسط أدوات ومعدات السلامة والأمان في أي مكان لأنها تتمتع بأحجام مختلفة تصلح لكل الأماكن تقريبًا مثل المطابخ والعيادات والمدارس ودور العبادة  وحتى تلك التي تستخدم في السيارات والتي تتمتع بسهولة حملها وصغر حجمها مما يجعل تخزينها في سيارتك بسيطًا وسهلًا

كذلك تعتبر من أفضل الطرق لإطفاء الحريق حيث يمكن تحريكها عن طريق حملها او جرها على حامل الى مكان الحريق إن لم يكن متوفر معدات إطفاء في ذلك المكان 

تعتبر من أفضل الوسائل في الحريق البسيط أو على الطريق وفي الأماكن الضيقة وذات المساحات المحدودة نسبيًا

من أقدم وأشهر معدات الإطفاء المستخدمة و التي تعمل على إنحسار وإخماد الحريق ، ولا شك إنها ناجعة جدًا في مع بعض الحرائق 

ويتم إستخدام خراطيم وخزانات ومضخات وطلمبات لتوفير اندفاع قوي للمياة لتهاجم مصدر ومكان الحريق مميا يجعله رطبًا فتفشل عملية الإحتراق

كذلك الرغوة، والتي تستخدم في المباني التي لا تتحمل درجات الحرارة العالية والتي تنتج عن اشتعال النيران مميا يمنع وصول الأكسجين الى مصدر اللهب ويساعد على إخمادة 

ومن ناحية أخرى يشكل نوعًا من الترطيب وخفض حرارة المبني مما يساعد كثيرًا في عدم تضرر المبنى جراء الحريق

إنذارات الحريق تشكل عامل مهمًا للكشف عن وجود حريق خصوصًا في الأماكن الضخمة والمزدحمة بالمارة والزائرين

وتشكل تلك الأنظمة فاعلية بكل أشكالها سواء كانت أجراس الإنذار التقليدية أو الصافرات الحديثة و التي بلا شك أنقذت وحافظت على الأرواح قبل تفاقم الأوضاع

ويمكن وصل وربط تلك الإنذارات بمستشعرات الحريق أو تفعيل الإنذار بصورة يدوية عن طريق  الأزرار والمكابس  التي تتواجد في الأماكن العامى حيث يتم كسر الواجهة الزجاجية الرقيقة وتفعيل الإنذار 

وحساسات الحريق تلعب دورًا هامًا من حيث استشعار الحريق بطرق شتى سواء بالحرارة أو الدخان ويتم ربطها بلوحات التحكم أو بأنظمة الإنذار بطريقة مباشرة خصوصًا في المخازن

هناك بعض الحرائق التي لايمكن إستخدام المياة او الرغوة في إطفائها ومكافحتها ، حيث ان إطفاءها بتلك المواد قد يؤدي الى كارثة كبرى

فحرائق الكهرباء و المواد الكيماوية يستحيل إطفاءها إلا بإستخدام مواد خاصة مثل غاز co2, novec أو fm200  وهي مخصصة أساسًَا للإستخدام في تلك الحالات بما يضمن عزل قاعدة اللهب عن الجو ومصدر الأكسجين مما يؤدي الى إخماد الحريق بكل سلاسة وأمان